بعد كلمة الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، افتتحت رئيسة الجمعية العامة للأمم المتحدة أنالينا بيربوك، الاجتماعات العامة، والتي تُعقد بين يومي 23 و29 سبتمبر الجاري.
وفي وقت سابق، أرسل وزير الدفاع الإيطالي غيدو كروسيتو فرقاطة تابعة لسلاح البحرية الأربعاء لمساعدة أسطول الصمود المتوجه لغزة بعدما أعلن المنظمون أن عدداً من قواربهم استهدفت بمسيرات قبالة اليونان.
وقال ترامب: "أنظروا إلى لندن، حيث يوجد عمدة سيئ للغاية. لقد تغيرت المدينة كثيرا لدرجة أنهم يريدون تطبيق الشريعة الإسلامية، لكنك في بلد مختلف لا يمكنك فعل ذلك".
وشدد قاليباف على أن "حزب الله أكثر حيوية وعزيمة من أي وقت مضى، ولا يزال الحزب قويا"، وتساءل: "إذا كان حزب الله قد هزم، فلماذا لا يزال العدو يسعى للتفاوض معه ونزع سلاحه؟".
وفقًا للتقارير، لجأ بعض أفراد العائلة إلى إيلون ماسك مرارًا لطلب المساعدة والإرشاد، مؤكدين في رسائلهم أن الأطفال يعانون يوميًا.
ومع ذلك، أقرت بصعوبة الموافقة على هذه العقوبات نظرًا للانقسامات العميقة بين دول الاتحاد الأوروبي.
وشدد رئيس الحكومة على أن المغرب سيواصل جهوده لتعزيز السلام والتنمية في المنطقة وحماية الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.
وتابع بوريتش: ""إحدى مشاكلنا هي أن الألم يُولد الكراهية، لكن علينا مواجهته ومحاربته بكل قوتنا".
وحضر الاجتماع قادة من قطر، الإمارات، مصر، الأردن، تركيا، إندونيسيا وباكستان، حيث ناقشوا المقترح الأميركي لإدارة غزة مستقبلًا.
ووفق ما رأى مراقبون، فإن حديث ماكرون حمل بعدا إنسانيا وثقافيا إلى جانب القرار السياسي، حيث ربط بين الاعتراف بدولة فلسطين والمعنى الإنساني العميق لأشعار درويش.
وأضاف الشرع: "على إسرائيل أن تعود إلى ما قبل الـ8 من ديسمبر 2024، ونحن قلنا لن نكون مصدر خطر لأحد".
وأوضح السفير عبدالخالق أن إسرائيل تسعى لتهجير جزء كبير من سكان قطاع غزة عبر العمليات العسكرية والتجويع والقضاء على مقومات الحياة،
وبشأن الرد الإسرائيلي على الاعترافات، أفادت الصحيفة بأن "ماهيته لم تتضح بعد، ولكن من المرجح أن يكون هناك رد فعل".
وأفاد أسطول الصمود العالمي بأنه رصد 13 انفجارا وتشويشا واسعا في الاتصالات على متن قوارب، مشيرا إلى أن أكثر من 15 طائرة مسيرة حلقت فوق قارب "ألما" خلال 24 ساعة.
في رحلة استكشافية فريدة من نوعها، سنأخذكم اليوم في جولة حول أكبر 10 قلاع حول العالم، لنكتشف معاً عظمة تصميمها، وأهميتها التاريخية،
بالنسبة لمسألة الاعتراف بالدولة الفلسطينية من قبل عدد من الدول الأوروبية، نلاحظ وجود معارضة إسرائيلية لهذه الخطوة، حتى من قِبل أطراف في اليسار الإسرائيلي
عندما حاول مكرون إقناع أحد عناصر الشرطة بتمكينه من الوصول إلى السفارة الفرنسية، أجابه الشرطي: "أنا آسف جدًا، كل شيء مغلق الآن بسبب الموكب"
وأكد أن "الاعترافات بدولة فلسطين مفادها بأن العنف لا ينهي قضية كالقضية الفلسطينية. نثمّن دور الدول التي اعترفت بدولة فلسطين".
وأضاف دا سيلفا أن "لا شيء يمكن أن يبرر الإبادة المستمرة في غزة"، مؤكدًا أن "هذه المجزرة ما كانت لتقع لولا تعاون الذين كان بإمكانهم منعها".
يستمر القصف العشوائي الذي يستهدف الفلسطينيين مراراً وتكراراً.. يستشهد الفلسطينيون ويصابون وتُشوّه أجسادهم مراراً وتكراراً.. يُشرّدون ويُجرّدون من كل شيء
